•●♪彡إِشٍْـٍٍـٍفَـٍـٍااااقُ الغٍٍُـٍروبِ بَيّنَ يَدَيكَ..彡♪●• .
أتى بك القدر إليّ من مكان إلى مكان ..
من معابرٍ الضيق إلى معابر الأمان ..
من شاسع البكاء إلى حدائقي الغنّاء ..
وكنت النور في زفاف الزهور وهتاف السرور ..
كانت الشمسُ على مشارف ِ إشفاقها
وكانت عيناي ترتعش لرؤيتك أحداقها ..
وكنت الزائر الطائر فوق أغصان ِ البهجة مني ..
عشقي الأبي ... وحاتم الحب السخيّ ..
أتتذكر جيداً همساتي بين خيوط الشمس وأزاهير الغروب .؟!
عندما امتدت يداي لمعانقة يداك في رعشة من الترقب والهذيان ..
أكان ذاك هذيان ,؟!!
**
أتتذكر حين غربت الشمس...
ونحن كالنوارس على شطآنٍ من الشوق نغرد سويا ً...؟!
**
. كم هو سرور ٌ يبعث النقاء والسخاء بين أجنحتك البيضاء .
وكم هو فضاء يمنح الحياة لكل ذابلٍ مني .
وكم هو مدادٌ يجعل الحب شيءٌ من العتاد لغابر أيامنا .
**
أيا من يطيب السمرُ فوق نسيج ٍ من الدفء التوَّاق بك ..
أيا من يعلل ُ الأبجديات مني على لغته الخضراء ..
**
دعني هنا....
وعلى وداد غروب الشمس...
أنعمُ برؤية عيناك وهي تبتسم لعيناي ولهاً وشوقاَ...
**
دعني على ساعديك أنعم بالحياة مجدداً ..
فكم هو عيدٌ حين تراقصت الشمس لنا طربا ً
وغنّت العصافير َ نشوانةً من عِظم ما تراه من عشق وجنون ...!
**
وكأن الغروب يقول لكَ .
هي شمسكَ التي بعدي تلقاها .
/
/
أُحبكَ..
وخالقكَ
أُ
ح
ب
كَ ...
اللحظة التي لاتكونين فيها
ردحذفهنا
فارغة إلا منك
والشمس
تذكرت
وجودك بيني وبينها
فأعلنت أن غداً موعداً للكسوف
كنت وحيداً بمشاعري حتى أتى بكـ القدرإلي من
ردحذفمكان بعيد...
من معابر الظلام إلى معابر النور ..
من براثن الحزن والعناء إلى مدائني الخضراء
وكنت كالبدر في تمام الظهور وهتاف الغرور ..
كان الحب مني كالسراب ...
وكانت عيناي تتراقص لرؤيتكـ أهدابها..
كنت من رفرف كطائر فوق أسوار مدايني ..
عشقت الحروف .. لأجلكــ ..
كنت أتحسس همسكـ ورسمكـ مع إطلالة شمسكـ
وإشفاق الغروب ...
أصحو ويداي ترتقي بالعلو لتلامس طيفكـ..
وأصبحت بكـ مابين الصحووالهذيان ..
أكان طيفكـ حقيقة ،حلم ، خيال ..؟!!
**
أترقبكـ مع إشفاق الغروب ..
أراكـ بدراً يضيء شواطيء البحار
**
كم هو سرور الطهر والنقاء للقاء ..
ومن أنا بدونك بهذا الفضاء الرهيب ..؟
وهل هناكـ من يرويني بالحب ليتفتح الذابل
مني..؟
**
ما أنت إلا بدراً يطيب معكـ السمر ..
أنرت الأرض بنوركـ لكل عاشق فكيف بي يابدري
المنير..
**
دعيني هنا....
بقلعتكـ ..
فعلى أسوارها أنشر مشاعري..
لترتوي بإبجدياتكـ وبنقائكـ ..
أنعم برؤية أحرفكـ وهي تعزف على أوتاري..
**
دعيني أتجول بين جدرانها لأنعم بالدفء مجدداَ..
فكم هو عيدٌ حين شرعت لنا الأبواب
وغنّت العصافير َ نشوانةً من عِظم ما تراه من عشق وجنون ...!
**
دآم قلمكـ سيدتي شامخاً بالعطاء والنقاء ..
كم كان الغروب حلما
ردحذفحتى عشته بين يديك
لكني بت ارى شمسك
تزول نحو الغروب
كنتي يوما تلك الشمس
التي تضيئ جنبات حياتي
والقمر الذي يفج ظلام ليل
ابا الا ان يموت بين يديك
وبتلك الايادي
سطرت حروف نهاية عشق عاش
ردحا من الزمن
لا أعلم
ما الاسباب
معادله لم تجيدي وزنها
طغى عنصر على اخر
لعلك تجدي فيما اخترتي
سلوة عم كان وما سيكون
فقد رسمتي ملامح طريقك
بأبجديات حروفك الطاغية
لتسدلي الستار على نهاية
مسرحية العشق والهوى
ولعله يأتي يوما اجد فيه
واستبيح منه عذرا لما حدث
وتذكري دائما من أنا
سيف العشق